• بداية قصتي كنت متجوز جواز تقليدي وبعد كام سنه من الجواز اكتشفت ان مراتي بارده او بمعني تاني ملهاش في الجنس وانا انسان بحب المغامرات الجنسيه بلا بعشق الجنس بجميع انواعه
    فزادت الخلافات بيني وبين مراتي لحد ما انفصلنا
    فقررت اني اتجوز بس ازاي اعرف ان اللي هتجوزها بتحب الجنس شكلي علشان ما اقعش في نفس الغلطه اتعرفت علي بنت عجبتني كانت شغاله معايا في نفس المصنع عجبني جسمها كانت عندها عشرين سنه لكن صدرها بيقول انها متجوزه اكتر من مره هههههه بصراحه كان صدرها كبير لدرجة اني كنت بحس انه هيقطع الهدوم اللي لبساها ويخرج بره وكان جسمها معقول مش تخينه ومش رفيعه لكن زي ما وصفتلكم كان صدرها ابر حاجه فيها
    اتعرفت عليها وكنت ديما احب اروح جنبها واتحرش بيها من غير ما حد يحس يعني مره امسك ادها او اخبط كوعي في صدرها وانا بلف واعمل اني مش قصدر والمدهش انها كانت تبصلي وتضحك بخبس وكانها بتقولي انا فهمه وحبه اللي بتعمله
    جت فرصه واحنا مروحين اخر الاسبوع ركبت جنبها في الميكروباص وبدات اتحرش بيها اكتر شويه جسمي كله بقا لزق في جسمها واستغل فرصة العربيه تجي في حته ضلمه واحرك ايدي علي وركاها وهي ساكته ومستسلمه خالص نيك الامهات والاكتر انها كانت بتتنهد تنهيدات بتدل علي انها مستمتعه وبتغريني اكمل وفعلي ابدي راحت علي كوسها بس لانها كانت لابسه بنطلون جنس ورجليها مقفوله علي بعضها ما اعرفتش اوصل لكوسها فحركت ايدي علي بطنها لقيتها طريه اوي وفيها كسرات تجنن والمهم بعد المشوار ده قررات اني ارتبط بيها وفعلا فاتحتها ووفقت ورحت اتقدمتلها واتجوزنا واجت عندي في المدينه اللي انا عايش فيها وفي اول يوم جواز قعدت معاها وصارحتها قولتلها انا بعشق الجنس بكل انواعه واشكاله فيلم نيك عنيف وسبب تطليق مراتي الاولي كان كده كانت بتبصلي ومكسوفه طبعا ومستغربه بس في نفس الوقت كانت عنيها بتقول انا موافقه علي كل اللي بتقوله .بدأت افهمها علي الحياه اللي بحبها
    اولا.طول ما انتي في الشقه مش عايز اشوفك لابسه كلوت او سنتيال يعني تكوني لبسه قميص شفاف علي الملط او عبايه جل ديقه وتكون صدرها مفتوح مبين صدرك ومفنوحه من الاجناب مبينه وراكك
    ثانيا. وقت النوم تكوني حطه مكياج وشعرك سايب وحطه برفان حتي لو ما عملناش حاجه لزم اشوفك كده كل يوم
    ثالثا.تكون العملية الجنسيه بنا كالحرب الغير مشروعه بمعني انك تنسي كل الدنيا وتعيشي لحظة النيك وبس وتطلعي كل اللي جواكي بدون ادني حرج او كسوف والحجات دي هتيجي بالممارسه
    كل الكلام ده وانا لسه ما لمستهاش المهم بقا غيرنا هدومنا واكلنا وقولتلها تعالي بقا اعلمك اصول الجنس بكل انواعه جبت الكمبيوتر بتاعي وقعدنا وفرجتها علي افلام سكس وكانت تقريبا اول مره تتفرج لانها كانت مزهوله وفي نفس الوقت حسيت انها جسمها بيتنفض من الشهوه ده كله وانا لسه

    شاهد ومتع زوبرك بفيلم مص زب مقرف وشوف كمان سكس شيميل

    ما لمستهاش
    كنت مركز اني افرجها علي افلام سكس ثلاثسه يعني بنت مع اتنين رجاله اوبنت مع اكثر من راجل ومص ولحس وكل حاجه المهم بعد ساعه بنتفرج علي سكس حسيت انها استوت علي الاخر والنار بتخرج من جسمها كله قولتلها يله قومي خدي شور وتعالي نلعب شويه قالت حاضر اخدت شور وخرجت لقيتها لابسه روب مقفول مش مبين حاجه من جسمها قولتلها لا كده ما ينفعش فين الكلام اللي اتفقنا عليه ضحكت وقالت من بكره علي ما ناخد علي بعض قولتلها لا يله ادخلي نقي حاجه علي زوقك اللبسيها وتعالي اقولك رأيي قالت حاضردخلت اوضة النوم وانا كنت في الانتريه لبست قميص نوم ابيض شفاف قصير جدا لدرجة انه كان فاضل حاجه بسيطه ويبين كولتها ومش لابسه سنتيال وصدرها نصفه باين ولبسه فوق القميص الروب بس الروب مفتوح
    بصراحه كانت قمه في الجمال وشعرفا سايب ومتبلل وجسمها طري وبيلمع قولتلها تعالي يا اميرة الزمان جت قعدت جنبي وهي مكسوفه قولتلها ايه رايك نتفرج علي فلم تاني قالت ماشي قولتلها طيب جيبلنا عصير الاول قالت حاضر وجت تقف قولتلها لا اقلعي الروب ضحكت وقلعته اووووف يالهوي علي طيظها وهي بتتهز والكلوت داجل بيت الفلقتين كان كلوت احمر من قدام حته صغيره مدريا كوسها ومن ورا فتله المهم جابت العصير وانا تعمدت ما اشغلش الفلم غير لما اشوقها
    قعدت جنبي علي كنبة الانتريه وقالتلي ما شغلتش فلم ليه قولتلها هشغله المهم انتي عايزه تتفرجي

    نيك زوجة بيضاء هو احسن فيلم سكس وشاهد نيك حرمه مربربه ايضا

    قالت عادي طالما انت عايز قولتلها مش هشغل غير لما تكوني عايزه
    قالت طيب شغل وبلاش غلاسه طولتلها طيب طفي النور وتعالي
    المهم دت جنبي وشغلت الفلم كان الفلم اتنين رجاله بينكو واحده بدأ الفلم ولما بوس ولحس ومص ومراتي قعده ومركزه اوي ولما بدأ الراجل ينيك البنت اللي في الفلم والبنت تطلع الاهات لقيت مراتي جسمها بيلزق فيا وكأنها بتقولي انا عايزه كده بدأت احط ايدي علي كتفها واقربها مني وهي مستسلمه وفي غاية الهيجان بس بستحياء روحت جايب ايدي علي بطنها وشويه شويه لحد بزازها لقيت حلمت بزازها واقفه علي الاخر خرجت بزازها بره القميص وفركت حلمتها بشويش لقتها بدأت تشهق جامد وعنيها بدأت تغرب روت قيلها يله ننزل علي الارض ما ردتش لقيتها بتنزل لوحدها وهي مستسلمه خاااالص جبت مخدة السرير وفردنا جسمنا علي السجاده والفلم شغال وهي مبقتش مع الفلم بقة في دنيا تانيه لما بدأت احسس علي جسمها كله وبدأت المس حلمتها بلساني واعضها بسناني بشويش بدأت وسطها يترفع وينزل وجسمها يتحرك بس كل ده وهي نفسها عالي بس من غير اي صوت . نزلت ايدي علي كوسها وانا زبري خابط في وركها لانها كانت نايمه علي ظهرها وانا نايم جنبها بس نصفي اللي فوت علي صدرها وشفيفها بقطعهم وهي من غير اي رد فعل بس مستسلمه ومستمتعه.. حطيت ايدي علي الكلوت لقيته مبلول بدأت انزلها الكلوت وهي سكته خالص لما الكلوت نزل خالص رفعتلها القميص لحد صدرها ولانه كان صغير كان بيترفع لوحده بقة كأنها

    افلام نيك ياباني محارم للمتعة الحنسية

    عريانه ملط بدأت ابوسها من بطنها وانا نازل لكوسها لحد ما وصلت لكوسها فتحتلها رجليها بالراحه وبدأت ابوسها من كوسها وهي نفسها بيعلي وجسمها بيتنفض اكتر واكتر روحت فاتح كوسها بصوبعي وهو غرقان من عسلها وبدأت الحس العسل من شفايف كوسها وانا داخل لجوه كوسها وكل ما لساني يتحرك جو كوسها وسطها يترفع اكتر لحد ما شبعت من كوسها كان زبي سعتها هيتفرتك وواقف علي الاخر روحت طالع علي شفيفها وهمستلها طلعي لسانك ودخلت لسانها في بوقي ودخلت لساني في بوقها في فتحت رجلها علي الاخر وزبي بيخبط في سفايف كوسها وبدأت ادخل

    رجل يزنق مره في فيديو افلام سكس سادية

    زبي واحده واحده بس كان دخوله سهل جدا لان كان كوسها غرقان مايه لما زبي بدأ يدخل لحد المنطقه الحساسه بدأ صوتها يطلع واسمع منها احلا واجمل ااااااااه هجت اكتر وروحت مدخله جامد راحت صرخة جامد ااااااااه ااااااه اااااااااااه
    روحت ساحب زبي بشويش وخدلته تاني بقوه اكبر وهي تصرخ اكتر مرتين او تلاته وروحت مخرج زبي لانه كان نزل لبنه جوه كوسها الملبن .. قمت وولعت النور وهي نايمه مكنها وبتقول اه اه لما النور ولع فتحت عنيها وحاولت تقوم تغطي نفسها قولتلها خليكي زي ما انتي رجعت نامت تاني وكانت تقريبا عريانه خالص وكوسها بدأ ينزل منه دم العزاره عملنا التقليد المعتاده اتشطفت وغيرت هدمها ودخلنا اوضة النوم اخدتها في حضني ونمنا واحنا في منتهي السعاده .. صبحنا تاني يوم لقتها بتصحيني وهي لبسه الروب وبرضو ماقفول اول ما فتحت عنيا لقتها بالروب قولتلها انا مخصمك راحت قعده جنبي وحضناني قالت ليه يا حبيبي قولتلها علشان مش بتسمعي الكلام راحت ضحكه وقالت اها فهمت طيب ما تزعلش وراحت واقفه وقلعة الروب ورمته في الارض اوباااااااا لقتها لابسه قمير اسود يجنن ماسك علي جسمها ومداري حلمة بزازها بس ومفتوح من النص لحد فوق كوسها ولابسه كلوت بس قولتلها ومش عايز الكلوت كمان قالت حاضر وراحت قلعاه قولتلها انا بقا عايزك ديما قدامي كده حتي لو مش هنعمل حاجه قالتلي حاضر من عنيا وضحكنا وقمت فطرنا وقعدنا نزاكر اللي قولناه وعملناه امبارح بس بدأت اقوها علي الحجات اللي ما عجبتنيش .. يعني انها ما كنش ليها رد فعل وانا بنيكها كانت مستسلمه وبس مع رد فعل بسيط قالتلي انا ملكك يا حبيبي وهعمل كل

    احل متعة جنسية في سكس بنات حوامل محصلش

    اللي تقولي عليه
    قولتلها طيب يله نعمل بروفا ضحكت بلونه وقالت يله اخدتها اوضة النوم ونمت علي طهري وقبل ما انام قلعت خالص وكان النور منور هي كانت واقفه قدامي قولتلها يله وريني اللي اتعلمتيه من الافلام واللي انا علمتهولك
    قالت اطفي النور قولتلها لا قالتلي حاضر بس عيزاك تسعدني علي ما اتعلم كويس قولتلها ماشي يله اقلعي القميص عايز اشوفك ملط قالت حاضر راحت قلعه القميص وكان سهل جدا انه يتقلع قولتلها لفي حول السرير وامشي بلبونه ضحكت وفضلت تتمشي في الاوضه بمنتهي اللبونه ونهز في طيازها بزي بدأ يقف قولتلها تعليلي يا لبوه ضحكت وقالت دي لبوه دي شتيمه ولا دلع قولتلها دلع يا حبي قالت بموت فيك قولتلها يله مصي زبي راحت مسكاه وبدأت تبوسه في الاول وحده واحده بدأت تدخل راسه بس في بوقها قولتلها لا كله بصتلي وابتسمت وقالت حاضر بدأت تدخل زبي في بوقها اكتر شويه وانا اقولها اوي يا متناكه يا لبوه يا شرموطه وكل ما اقولها شتيمه تسحن اكتر وتدخله اكتر اقولها ما تطلعهوش من بوقك علشان امتعلك كوسك فضلت تمص لحد ما زبي بقا زي عمود النور خفت احسن اجيبهم قولتلها كفايه
    تعالي نامي وانا قهدت علي ركبي وقولتلها نفسك في ايه بقا ابتسمت وسكتت قولتلها لا احنا اتفقنال نتعلم قالت مش عارفه اقول ايه قولتلها اللي نفسك فيه قوليه قالت نفسي تمص بزازي زي امبارح قولتلها وايه كمان قالت وتحت قولتلها تحت ده اسمه كوسك اتبسمت وقالت وكوسي وايه كمان قالت وتقطعني روت نازل علي شفيفها بوس لقيتها بدأت تلف درعتها علي رقبتي وتستجيب روحت نازل علي صدرها مص ورضع وهي بتتنها جامد قولتلها اتكلمي لقتها سكته وكأنها بتسألني اقول ايه قولتلها قولي مص جامد نكني كده ورحت مكمل بوس في بطنها وانا نازل علي كوسها لقيتها فتحت رجليها لوحدها ورفعتهم لفوق وبدأت تقول ااااه ايوه كده يا حبيبي لما لساني بدأ يلمس كوسها وكل ما ادخل لساني تقول ايوه كده حلو اوي الحسهولي اوي كوسي بيحبك اوي وكلام يهيج لوحت طالع علي بوقها وفضلت امص شفيفها ولسنها وهي بتتأوه وقبل ما ادخله في كوسها قولتلها هنيكك يا متناكه لقتها ردت عليا لوحدها نكني يا حبيبي زبي وقف اكتر وروحت مدخله جامد في كوسها المولع رحت قالت اااااااااه يجنن قولتلها حلو يا شرموطه قالت حلو اوي اوي نيكني جامد اوي دخله في كوسي جامد وانا بقولها ايوه كده يا متناكه يا بنت المتناكه قولي كمان تقول نيك اوي يا واد نيكني جامد طعلي كوسي ما قدرتش استحمل جمال صوتها وكلامها اللي يهيج قولتلها هجيبها يا بت قالت هتهم جو كوسي يا واد لما قالت يا واد حسيت احساس حلو هجت اكتر وجبتها بقوة في كوسها .. بعدها ريحنا شويه وقامت ظبتت ابيت وانا روحت فتحت الكومبيوتر وقعدنا نلعب ونهزر وقالت انت جميل اوي وبتموتني وانت بتنكني وكلاما كله بقا كده كله كلام نياكه .. في اول اللي دخلت المطبخ تظبطه وكان لابسه قميص بمبي طويل بس شفاف ومتوح من الاجناب لحد وركها وصدرها بين اوي ومش لبسه حاجه تحت دخلت وراها المطبخ لقيتها واقفه قدام الحوض وطيزها بتتهز ريقي جري عليها روحت حضنها من ظهرها وزبي بيلمس طيازها ضحكن بمنيكه وقالت انت هايج استني لما اخلص قولتلها عايز انيكك دلوقت قالت وانا كمان عايوه اتناك منك اوي.. قولتلها يله يا لبوه وضحكنا ودخلنا اوضت النوم حضنهاها واحنا وقفين ولسه لبسين قالت لا استني لقتها راحت قلعة القميص بتاعها وراحت مقلهاني التيشرت ونزلت علي ركبتها ونزلتلي البنطلون وقالتلي هعملك زي الفلم يا حبيبي قولتلها انتي بقيتي معلمه قالت علامك يا حبي راحت واخده زبي في بوقها وفضلت تموص بقوه شديده حسيت ساعتها انها استجابت بسرعه جدا للمنيكه وانا بقكر كده وببصلها لقتها بصتلي وقالتلي مش بتشجعني ليه قولتلها طيب يله يا متناكه يا بنت المتناكه لقتها دخلت زبي كله في بوقها ومسكه بزها بأديها التانيه بتفرك فيه قولتلها عايزاني انيكك يا شرموطه وهي تقول ببوقها اممممم اممم وانا اقولها جامد يا بنت المتناكه يا بنت اللبوه المتناكه انا هجت اوي من هيجنها ده روحت شددها ورميها علي السرير وفاتح رجليها جامد ونزلت علي كوسها لحس ومص وهي تقول اوي يالا كوسي مولع الحسه اوي يا واد .. هرتلها كوسها لحس وقوت من كتر الهيجان من كلامها رشقت زبي الهايج في كوسها قالت ااااه اوي موتني نكني اوي نيك جامد يا حبيبي قولتلها لا اشتميني يا لبوه زي ما بشتمك قالت نيك اوي يا خول اااااه زبي كان هيفرقع اول ما قالتلي كده .مع العلم انا مش خول ولا سالب بس مجرد الكلام بيهيجني قولتلها اا ه يا متناكه قالت نيك اوي يا علق يا شرموط قولتلها انا الشرموط بتاعك يا بنت المتناكه قالت نيكني جامد با ابن المتناكه يا خول ااااااه يا بنت الخول يا علقه وزبي نازل ضرب في كوسها زي المدفه الرشاش قالت استني انا عايزه انيكك انا يا خول راحت قايمه ونيمتني علي ظهري وكرت علي زبي وفضلت تتنطط وتقول ااااه يا جمل زبك يا متناك وتقول انا اللي بنيكك دلوت انا بنيك حلو يا خول قولتلها دا انتي احلا شرموطه في الدنيا نيكيني جامد يا لبوه وهي تقولي دا انا هقطعك من النيك سعتها فكرت في طيزها قولتلها تعالي بقا نجرب حاجه جديده راحت قايمه وقالت ايه قولتلها اديني ظهرك ووطي زي الكلبه راحت عمله كده روحت رايح بلساني علي خرم طيظها الحسهولها لقتها بتقول هتعمل فيا ايه يا متناك قولتلها هنيك طيظك قال لا بلاش قولتلها مش بمزاجك يا لبوه قالت اعمل كل اللي يعجبك انا ملكك.. غرقت خرم طيظها بلساني مايه وبعسل كوسها وبدأت ادخل زبي في خرم طيظها الديق لقتها بتوق اااااه بيوجعني اوي قولتله علشان بس في الاول كل ما ادخله تصرخ اكتر وتقولي بيوجع بيوجع بدأ انخله لاخره واخرجه بسرعه وكان ديق اوي ومن جوه زبي حاسس بسخونه رهيبه من قلب طيظها وهي بتصرخ انا اهيج اكتر واضربه في طيظها جامد ما قدرتش اقاوم جمال طيزها وروحت رشقه جامد راح ضارب لبنه جوه طيزها وهي بتقول اه قولتلها ما تتحركيش فضل زبي جو طيظها لحد ما بدأ يرتخي علشان البن ما يخرجش من طيظها لقيت زبي بيخرج لوحده واللبن بيسيل من جوه طيظها راح نايمه علي بطنها وهي متسرخيه خالص وقالت وجعتني اوي روحت نايم جنبها وقولتلها بس طيظك روعه قالت احلا من كوسي قولتلهاايوه قالت ليه قولتلها علشان ديقه ضحكت بمياعه قولتلها بس ايه رأيك قالت لما شوفت في الافلام السكس كان نفسي اجرب بس ما كنتش اعرف انه بيوجع بس بصراحه لزيزقولتلها يعني عجبك قالت امممم
    ودي كانت اول مره انيكها في طيظها ..
    بعدها فضلنا كل يوم نخترع حاجه جديده وكلام جديد يثير شهوتنا يعني مره نتفرج علي افلام سكس ونطبقها ومره اربطها وانيكها كأني بغتصبها ومره ههي اللي تربطني وتغتصبني .. وجربنا النيك في كل حته في الشقه وبكل الاوضاع المعروفه والغير معروفه ومع تطور الوقت بقا نيك الطيظ اساسي يعني حتي لو انا نسيت وانا بنيكها هي تقولي نكني في طيظي بقا وكان معظم الاوقات تخليني اجيب لبني في طيظها

    سكس نسوان شمال علي موقع سكس نار

    فضلنا سنه في متعه وتجديد لحد ما وصل بينا الحال للملل وبقينا نعمل كل يومين او تلاته مره بس الفرق بنا وبين اي اتنين عاديين ان لقأنا كان عنيف ومثير لانه كان بلا حدود للنيك .
    وفي يوم جتني فكره شيطانيه ؟؟؟ لو الفكره دي اتنفزت هتكون ليها اثاره وتشويق وتجديد بيني وبين مراتي جامد جدا جدا


    votre commentaire
  • نبدأ بالتعريف بسكانها بشكل مفصل ..الدور الاول طنط لبنى مطلقة عندها 33 سنة و عندها ابن فى اولى اعدادى ..طنط لبنى كانت معروفه انها بتتناك من رجاله فى شقتها تقريبا بشكل يومى و ابنها مكنش بيقدر يفتح بقه معاها لانها كانت ست قادره و مفتريه يمي اخته طنط لبنى الوصف المختصر ليها انها عباره عن لبن صافى .. ملف كما يجب ان تكون الميلف .. بيضه قشطه و جسمها مدملك و مقلبظ بس مش بطخن و امى كانت بتسميها ام تلت اطياز من كتر ضخامة بزازها .. تقريبا مفيش حد فى العماره منكهاش الا انا و الحج محمد .. الدور التانى طنط مديحه و جوزها حامد من السودان عندهم ولدين لسه اطفال ..طنط مديحه كانت رفيعه جداا و سمرا و شكلها مش حلو خالص بصرحة و جوزها مكنش بيحبها خالص و بيضربها كتير و العماره كلها بتسمع صوت ضربها من شقتهم .. المهم فى الدور التانى ده هو عم حامد بصراحه سكس رجل نسوانجي  طويل و رفيع عنده 44 سنة .. تقريبا مفيش حد فى العماره منكهوش الا امى .. فيه الى كانوا نفسهم فى زبه الاسود و ناكهم بسبب هيجانهم و فيه الى ناكهم بالعافيه و هوضح ازاى لما اعرف باقى السكان .. حتى امى حاول معاها بس انا وقفتله .. كنا نازلين انا و امى نركب الاتوبيس رايحين نجيب فلوس من البنك و بالصدفه هو كان راكب معانا رايح شغله .. لقيته بيقول لامى ايه يا ابله منى عامله ايه انتى و الولاد و لقيته بيبعبصها و هو قاعد على الكرسى ورانا قومت رايح باصصله بصه بنت وسخه و حسسته انى هقوم اضربه لقيته جاب ورا و من يوميها محاولش مع امى خالص ..فيه حكايه مشهوره بين سكان العماره عن حامد و لبنى و انا كنت بسمعها كتير .. انه كان عند لبنى مره و ف اليوم ده فضل ينكها طول النهار و فجأة العماره سمعت صوت صريخ لبنى .. اتارى حامد ابن الوسخه كان عاوز ينيك ابنها و هى رفضت ففضل يضرب فيها .. و من يومها مبقاش بيدخل بيت لبنى و من يوميها برضه كل رجالة العماره شباب و ولاد بقى يخافوا على طيزهم منه ..لكن عم حامد كان بينيك غيرها من سكان العماره .. عم حامد مكنش وسيم خالص بس يمكن زبه الزنجى كان مصدر جذبه للستات .. ما علينا نخش على الدور التالت .. عائلة ملتزمه جدا و لكن فى نفس الوقت ستاتها شراميط جداا الحج محمد 55 سنة و مراته المنقبة سعدية 45 سنة و بنته تغريد 22 سنة .. سعديه و برغم انها منقبه و لكن كانت شهوانية جداا بس شهوتها كانت بالنسبالى غريبة جدا بالرغم من التزامها .. شهوتها كانت للستات .. و الى أكدلى ده انه كان فيه واحده زيها بالظبط عندها نفس الشهوه المهم سكس تدييث الزوج الواحده دى هى أمى .. فى مره جى من الجامعة على البيت لقيت طنط سعدية مقعده امى على رجليها و هما الاتنين عريانين ملط و سعديه عماله تدخل صباعها فى كس امى و تضربلها سبعه و نص .. اول ما شفونى قاموا على الاوضه جرى .. طبعا الى صدمنى مش امى لانى عارف من زمان انها ليسبيان و عشان كده ابويا طلقها .. الى صدمنى الحاجه سعديه الملتزمة المنقبة ..الحاجه سعديه عباره عن جاموسة حرفيا جسمها كل حاجه فيه كبير بطنها كبيره بزازها زى كاوتشات العربية طيازها ضخمه لدرجة انى كنت مقتنع ميه بالميه ان مش ممكن حد ينكها من طيزها لانه مستحيل يوصل للخرم .. لكن بعد كده عرفت ان عم حامد كسر المستحيل و سعديه واحده من الى ناكهم عم حامد بالعافيه .. بعد ما اتفق مع لبنى قبل ميتخانقوا مع بعض انها تجر رجل سعدية على اساس تمارس السحاق معاها و يدخل حامد ينكها بالعافيه والا هيفضحها .. و فعلا حصل و بقت سعديه تتناك بالعافيه رغم انها ليزبيان .. بنتها تغريد بقى على صغر سنها انما شرموطة رسمى و كانت مفتوحة .. كل رجالة العماره في سكس منزلي حقيقي نكوها حتى مينا الى فى الدور الخامس .. و امها كانت عارفه .. تغريد جسمها و شكلها زى سعاد حسنى بالظبط و لكنها كانت بتبان قدام الناس ملتزمة و بتلبس اسدال .. مره عم حامد و مينا ناكوها جماعى فى بيت مينا .. و انا شفتها نازله بتعرج من كتر النيك .. البت كان صوتها مسمع العمارة ... تقريبا دا اكتر يوم اتناكت فيه .. انا برده كنت بنيكها عندنا فى الشقه و امى عارفه .. كل ده و الحج محمد المعرص عامل نفسه مش واخد باله و كل همه انه يظهر قدام الناس انهم عيله محترمة و ملتزمة .. الدور الرابع ساكن فيه انا و امى و اختى الصغيره .. امى 40 سنة جميلة شبه الهام شاهين .. متحرره و لسانها فالت منها لكن ملهاش فى الرجالة .. نامت مع سعدية زى محكيت و نامت برده مع تغريد مع ان تغريد مش ليسبيان لكن كانت بتحب امى نيك ياباني محارم  و مبترفضش ليها طلب لان امى كانت بتصرف عليها و تديها فلوس عشان الحج محمد كان بخيل و سعديه بتاخد مصروفها من الحج محمد .. و امى كانت هى الى بتنيك تغريد بمعنى ان هى الى كانت بتبقى متحكمة لكن مع سعدية كانت امى هى الى بتتناك منها لان سعدية محدش يقدر ينكها ببزازها الى اد الكوتش دى .. انا بقى 22 سنة فى كلية هندسة .. واحد زيي عينه فتحت على النيك .. عماره عباره عن ناس يا بتنيك يا بتتناك ليل نهار ده غير الرجاله الى بتيجى من برا العماره .. فكان طبيعى انى اشاركهم اللحظات الجميلة دى مقطع سكس دياثة في العمارة .. لكن اتنين بس الى كنت بنيكهم بشكل مستمر .. تغريد و جون ابن مينا الى فوقنا .. تغريد و عرفناها .. جون بقى كان املس و ناعم و وسيم .. و كل المميزات الى فيه دى يمكن هى الى خلتنى انيكه .. جون من سنى .. لما كنت ازهق من تغريد كنت انزله عندى الشقه و اخليه يمصلى و افضل ابعبصه شويه و بعدين انيمه على بطنه و الحسله خرم طيزه و لما الاقيه مبقاش قادر .. اطلع زبى 21 cm و راسه كبيره و احطه فى طيزه و مسبهوش الا و طيزه اتهرت من كتر النيك و لبنى مغرق خرم طيزه .. كان شرموطتى بالمعنى الحرفى ..و ف مره هبت معايا اعمل threesome انا و تغريد و جون ..جون مكنش موافق فى الاول بس اقتنع لانى هددته انى مش هنيكه تانى .. و بالفعل حصل و كنت بدور فيهم النيك اطلع زبى من كس تغريد اخلى جون يمصه و العكس ..باقى السكان مكنش ليا معاهم تجارب جنسية بصراحة .. نيجى بقى للدور الخامس و الاخير ..فيلم سكس بوس عم مينا 30 سنة و مراته ماريان 28 سنة و ابنهم جون 22 سنة .. عم مينا كان بينيك لبنى و مره ناك سعديه مع حامد بالعافيه و بينيك تغريد ..ده غير مراته طبعا و كان عاوز ينيك امى بالعافيه برده لما عرف انى بنيك ابنه و نزل خبط علينا و كان عاوز يعمل حوار عشان امى تقوله بلاش فضايح و بتاع و بعد كده يجبرها تنام معاه .. بس انا هبيت فيه و قولتله كسمك و الى عنده معزه يلمها و لو ممشتشكانه سكس شيميل قوي حالا هطلبلك البوليس .. جاب ورا زى حامد و حرم على ابنه يكلمنى تانى .. لكن جون هدد انه هيسيب البيت و سابه فعلا يوم او اتنين فمينا ملقاش حل غير انه يسيب ابنه يعمل الى عاوزه و سلم امره ل***.. و برغم ان مينا زى محكيت كده كان بينيك معظم سكان العماره لكن كان ديوث و معرص و بيحب يشوف مراته بتتناك قدامه و من واحد غيره .. و معروف انه كان بيدخل اصحابه عنده ينكوها قدامه و قذف مني حار و هو بيضربها على المنظر .. و طبعا قبل ما اصحابه ينكوها كان عم حامد ناكها و شبعها نيك .. و فى المقابل كان حامد بيدوق مينا من الاكساس الى كانت بتقع تحت ايده زى سعديه ..
    عمارة غريبة و مش هتلاقيها كتير فى حياتك و ممكن تشوف اهلها ناس اشرار و اخلاقهم فاسدة و لكن رغم كل ده كانتوا متعايشين مع بعضهم جداا وايامهم عدت بسلام حلوها و مرها .. و كانت الحياه معاهم بسيطة ابسط مما تتخيل .. انها عمارة الدقى يا سادة


    votre commentaire

  • votre commentaire

  • votre commentaire

  • votre commentaire